أستاذ اللغة العربية نورالدين فقري

أخي الزائر/أختي الزائرة : أعضاء المنتدى يبذلون مجهودات كبيرة من أجل إفادتك.فبادر بالتسجيل لإفادتهم أو لشكرهم ولا تبق مجرد زائر مستهلك فقط .. نحن في انتظار ما يفيض به قلمك من جديد ومفيد ..

أستاذ اللغة العربية نورالدين فقري

أخي الزائر/أختي الزائرة : أعضاء المنتدى يبذلون مجهودات كبيرة من أجل إفادتك.فبادر بالتسجيل لإفادتهم أو لشكرهم ولا تبق مجرد زائر مستهلك فقط .. نحن في انتظار ما يفيض به قلمك من جديد ومفيد ..

دعم وتقوية في مادة اللغة العربية

أنت الزائر رقم:

المواضيع الأخيرة

» نص سماعي اكتشف ذاتك
الاِسْتفهامُ وأَدواتهُ    البلاغة الواضحة Emptyالأربعاء مارس 24, 2021 8:58 am من طرف nour

» اعراب الدعاء
الاِسْتفهامُ وأَدواتهُ    البلاغة الواضحة Emptyالأحد أبريل 26, 2020 8:43 pm من طرف معاد ريان

» التاء المربوطة والتاء المبسوطة
الاِسْتفهامُ وأَدواتهُ    البلاغة الواضحة Emptyالسبت أبريل 18, 2020 10:02 pm من طرف nour

» تنوين الاسم المقصور والمنقوص والممدود وإعرابه
الاِسْتفهامُ وأَدواتهُ    البلاغة الواضحة Emptyالسبت أبريل 11, 2020 8:58 pm من طرف nour

» الألف اللينة مقصورة وممدودة
الاِسْتفهامُ وأَدواتهُ    البلاغة الواضحة Emptyالأربعاء أبريل 08, 2020 11:46 pm من طرف nour

» لمصر ام لربوع الشام
الاِسْتفهامُ وأَدواتهُ    البلاغة الواضحة Emptyالإثنين أبريل 06, 2020 5:14 am من طرف Bbttm

» الهمزة المتطرفة
الاِسْتفهامُ وأَدواتهُ    البلاغة الواضحة Emptyالأحد أبريل 05, 2020 9:04 pm من طرف nour

» الهمزة المتطرفة
الاِسْتفهامُ وأَدواتهُ    البلاغة الواضحة Emptyالأحد أبريل 05, 2020 9:03 pm من طرف nour

» التعجب: تعريفه، صيغه، شروط فعلي التعجب.
الاِسْتفهامُ وأَدواتهُ    البلاغة الواضحة Emptyالأحد أبريل 05, 2020 10:05 am من طرف nour


    الاِسْتفهامُ وأَدواتهُ البلاغة الواضحة

    nour
    nour
    Admin


    عدد المساهمات : 1231
    تاريخ التسجيل : 15/11/2010
    العمر : 60
    الموقع : المغرب - الجديدة

    الاِسْتفهامُ وأَدواتهُ    البلاغة الواضحة Empty الاِسْتفهامُ وأَدواتهُ البلاغة الواضحة

    مُساهمة من طرف nour الثلاثاء مارس 15, 2011 11:04 am

    الاِسْتفهامُ وأَدواتهُ
    (أ)- الهمزةُ وهلْ
    الأمثلةُ:
    (1) أَ أَنْتَ الْمُسَافِرُ أَمْ أَخُوكَ؟
    (2) أ مُشْتَر أَنْتَ أَمْ بَائِع؟
    أ (3) أشَعِيرًا زَرَعْتَ أَمْ قَمْحاً؟
    (4) أراكِباً جئْتَ أَمْ مَاشِياً؟
    (5) أَ يَوْمَ الجمعةِ يسْتَريحُ العُمَّالُ أَمْ يَوْمَ الأَحَدِ؟
    (6) أ يَصْدَأ الذَّهَبُ؟
    ب
    (7) أ يسيرُ الغمامُ؟
    (Cool أتتحركُ الأرضُ؟
    (9) هَلْ يَعْقِلُ الحيوانُ؟
    جـ
    (10) هَلْ يُحِسُّ النباتُ؟
    (11) هَلْ ينمُو الْجَمَادُ؟
    البحثُ:
    الجمل السابقة جميعها تفيد الاستفهام، وهو كما تعلم طلب العلم بشيء لم يكن معلوماً من قبل، وأدواته في أمثلة الطائفتين أ، ب " الهمزة " وفي أمثلة الطائفة جـ "هل". ونربد هنا أن نعرف الفرق بين الأداتين في المعنى والاستعمال.
    ندبر أمثال الطائفة " أ " حيث أداة الاستفهام هي الهمزة تجد أن المتكلم في كل منها يعرف النسبة التي تضمنها الكَلامُ، ولكَنه يتردد بين شيئين ويطلب تعيين أحدهما لأنه في المثال الأول مثلاً يعْرف أن السفر واقع فعلا وأنه منسوب إلى واحد من اثنين، المخاطب أو أخيه، فهو لذلك لا يطلب معرفة النسبة، وإنما يطلب معرفة مفرد، وينتظر من المسئول أن يعين له ذلك المفرد ويدل عليه، ولذلك يكون جوابه بالتعيين فيقال له:"أخي"، مثلاً. وفي المثال الثاني يعلم السائل أن واحداً من شيئين:الشراء أم البيع قد نسب إلى المخاطب فعلاً، ولكنه متردد بينهما فلا يدري هو الشراء أم البيع، فهو إذا لا

    يطلب معرفة النسبة لأنها معروفة له، ولكنه يسأل عن مفرد ويطلب تعيينه، ولذا يجاب بالتعين فيقال له في الجواب:" بائع " مثلاً، وهكذا يقال في بقية أمثلة الطائفة"أ".
    وإذا تدبرت المفرد المسئول عنه في أمثلة هذه الطائفة، وكذلك في كل مثال آخر يعرض لك، وجدته دائماً يأتي بعد الهمزة مباشرة سواء أكان مسندًا إليه كما في المثال الأول أم مسندًا كما في الثاني، أم مفعولاً به كما في الثالث، أم حالا كما في الرابع، أم ظرفاً كما في الخامس أم غير ذلك، ووجدت له معادلا يذكر بعد "أم" كما ترى في الأمثلة. وقد يحذف هذا المعادل فتقول: أأنت المسافر؟ أمشتر أنت؟ وهلم جرّاً.
    انظر إلى أمثلة الطائفة "ب" حيث أداة الاستفهام هي الهمزة أيضا تجد الحال على خلاف ما كانت في أمثلة الطائفة " أ " فإنَّ المتكلم هنا متردد بين ثبوت النسبة ونفيها، فهو يجهلها ولذلك يسال عنها ويطلب معرفتها، ففي المثال السادس مثلاً يتردد المتكلم بين ثبوت الصدأ للذهب ونفيه عنه ولذلك يطلب معرفة هذه النسبة. ويكون جوابه بنعم إن أريد الإثبات، وبلا إن أريد النفي، وإذا تأملت الأمثلة هنا لم تجد للمسئول عنه وهو النسبة معادلاً.
    ومما تقدم ترى أن للهمزة استعمالين فتارة يطلب بها معرفة مفرد، وتارة يطلب بها معرفة نسبة، وتسمَّى معرفة المفرد تصورا ومعرفة النسبة تصديقا.
    انظر إلى أمثلة الطائفة " جـ " حيث أَداة الاستفهام " هل " تجد أن المتكلم في كل منها لا يتردد في معرفة مفرد من المفردات، ولكنه متردد في معرفة النسبة فلا يدري أمثبتة هي أم منفية فهو يسأل عنها، ولذلك يجاب بنعم إن أريد الإثبات، وبلا إن أريد النفي، ولو أنك تتبعت جميع الأمثلة التي يستفهم فيها بهل لوجدت المطلوب هو معرفة النسبة ليس غيرُ، "فهل" إِذاً لا تكون إلا لطلب التصديق ويمتنع معها ذكر المعادل.
    القواعدُ:
    (43) الاِسْتِفْهامُ طلَبُ الْعِلْمِ بشيء لَمْ يَكُن مَعْلوماً مِنْ قَبْلُ، ولهُ أَدَوَاتٌ كثِيرَةٌ مِنْها: الْهَمْزَةُ، وهلْ.
    (44) يُطْلَبُ بالْهَمْزَةِ أَحَدُ أَمْرَيْن:
    (أ) التَّصَورُ، وهو إِدْراكُ الْمُفْرَدِ، وفي هذِهِ الحَال تأتي الهمْزَةُ متلوَّةً بالْمَسْئُول عَنْهُ ويُذْكَرُ لهُ في الغَالِب مُعَادِلٌ بَعْدَ أَمْ.
    (ب)التَّصْديقُ وهو إِدْراكُ النِّسْبَةِ، وفي هذِه الحال يمتَنعُ ذكْرُ الْمُعَادِل

    (45) يُطْلَبُ بهل التَّصْدِيقُ لَيْسَ غَيْرُ، وَيَمتَنِعُ مَعَهَا ذكْرُ الْمُعَادل .
    (ب) بَقيةُ أدواتِ الاِسْتِفْهَامِ
    الأمثلةُ:
    (1) مَنِ اخْتَطَّ القَاهِرَةَ ؟
    (2) مَنْ حفر تُرْعَةَ السُّوَيْسِ؟
    (3) مَا الْكَرَى؟
    (4) مَا الإِسْرَافُ؟
    (5) مَتَى تَوَلى الخِلاَفَةَ عُمَرُ؟
    (6) مَتَى يَعُودُ المُسَافرُونَ؟
    (7) قال تعالى : {يَسْأَلُ أَيَّانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ} (6) سورة القيامة
    (Cool وقال تعالى :{يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا } (42) سورة النازعات
    البحثُ:
    الجملُ المتقدمة جميعها استفهامية، وإِذا تأملت معاني أدوات الاستفهام هنا رأيت أن "من " يطلب بها تعيينُ العقلاء، وأن " ما " تكون لغير العقلاء، ويطلب بها تارة شرح الاسم كما إذا قلت: ما الكَرى؟ فتجاب بأنه النوم، وتارة يطلب بها حقيقة المسمَّى، كما إذا قلت: ما الإِسرافُ؟ فتجاب بأَنه تجاوز الحد في النفقة وغيرها، ووجدت أن "متى " يطلب بها تعيين الزمان ماضياً أو مستقبلاً، وأيان للزمان المستقبل خاصة يتكون في موضع التفخيم والتهويل.
    وهناك أدوات أخرى للاستفهام هي: كيف، وأين، وأَنَّى، وكم، وأي، "فكيف" يطلب بها تعيين الحال نحو: كيف جئتم؟ و"أين " يطلب بها تعيين المكان نحو: أَين دِجلة والفرات؟ و" أنَّى " تكون بمعنى كيف، نحو: أَنَّى تسودُ العشيرةُ وأَبناؤها متخاذلون؟ وبمعنى من أين نحو: أَنَّى لهم هذا المال وقد كانوا فقراءَ؟ وبمعنى متى نحو: أَنَّى يحضرُ الغائبون؟ و"كم" يطلب بها تعيين العدد نحو: كم جنديًّا في الكتيبة؟ وأما "أيُّ " فيطلب بها تعيين أحد المتشاركَيْن في أَمر يعمهما؟ نحو: أي الأخوين أكبر سنا؟ وتقع على الزمان، والمكان، والحال، والعاقل، وغير العاقل على حسب ما تضاف إليه. جميع هذه الأدوات تأتي للتصور ليس غير، ولذلك يكون الجواب معها بتعيين المسئول عنه.
    القواعدُ:
    (46) لِلاِسْتِفْهَام أَدَوَاتٌ أخرى غيْرُ الهمزة وهَلْ، وهي:
    مَنْ ويُطْلَبُ بهَا تَعْيين الْعُقَلاَء.
    ما " " شَرْحُ الاسمِ أو حقيقة المسمَّى.
    مَتَى " " تَعْيينُ الزَّمَان مَاضِياً كانَ أو مستقبلا.
    أَيَّان " " الْمُسْتَقْبَل خاصَّةً وتكون مَوْضِع التَّهويل.
    كَيفَ وَيُطلَبُ بها تَعْيينُ الحال.
    أيْنَ " " " المكان.
    أَنَّى وتأتى لِمَعَان عِدَّةٍ، فتكونُ بمعْنَى كَيْفَ، وبمعنى مِنْ أَيْنَ، وبمعنى مَتى.
    كمْ ويُطَلبُ بها تَعْيينُ العَدَدِ.
    أي ويُطلَبُ بهَا تَعْيينُ أَحَدِ الْمُتَشَاركين في أَمْرٍ يَعُمُّهُمَا، ويُسْأَلُ بها عَن الزَّمَان والْحَال والعَدَدِ والعَاقِل وغير العاقل عَلَى حَسَبِ مَا تُضَافُ إِليْهِ.
    (47) جَمِيعُ الأَدَوَاتِ الْمُتَقَدِّمةِ يُطلَبُ بها التصوُّر، ولذلِك يكونُ الجوابُ معَهَا بَتعْيين الْمَسْئُول عَنْهُ.
    (جـ) المعاني التي تُسْتَفَادُ مِنَ الاستفهامِ بالقَرَائن
    الأمثلةُ:
    (1) قال البحتري :
    هل الدهر إلا غمرةٌ وانجلاؤها وشيكاً …وإلا ضيقة وانفراجها؟
    (2) وقال أبو الطيب في المديح :
    أتَلْتَمِسُ الأعداءُ بَعدَ الذي رَأتْ قِيَامَ دَليلٍ أوْ وُضُوحَ بَيَانِ
    (3) و قال البحتري :
    ألَسْتَ أعَمّهُمْ جُوداً، وأزْكَا هُمُ عُوداً، وأمضَاهُمْ حُسَامَا
    (4) وقال أحمد شوقي :
    إلامَ الْخُلْفُ بَيْنَكُمُ إِلا ما؟…وهَذِه الضَّجةُ الكُبرَى عَلامَا
    (5) وقال أبو الطيب في الرثاء :
    مَن للمَحافلِ وَالجَحافلِ وَالسُّرَى فَقَدَتْ بفَقْدِكَ نَيِّراً لا يَطْلُعُ
    وَمَنِ اتخذتَ على الضّيوفِ خَليفَةً ضَاعُوا وَمِثْلُكَ لا يكادُ يُضَيِّعُ
    (6) وقال يهجو كافورًا :
    من أيّةِ الطُّرْقِ يأتي مثلَكَ الكَرَمُ أينَ المَحاجِمُ يا كافُورُ وَالجَلَمُ
    (7)و قال أيضاً :
    حَتّامَ نحنُ نُساري النّجمَ في الظُّلَمِ ومَا سُرَاهُ على خُفٍّ وَلا قَدَمِ
    (Cool وقال أيضاً وقد أصابته الحمَّى :
    أبِنْتَ الدّهْرِ عِندي كُلُّ بِنْتٍ فكَيفَ وَصَلْتِ أنتِ منَ الزّحامِ
    (9) وقال تعالى: {قَالُوا سَوَاء عَلَيْنَا أَوَعَظْتَ أَمْ لَمْ تَكُن مِّنَ الْوَاعِظِينَ} (136) سورة الشعراء.
    (10) وقال تعالى: {هَلْ يَنظُرُونَ إِلاَّ تَأْوِيلَهُ يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ يَقُولُ الَّذِينَ نَسُوهُ مِن قَبْلُ قَدْ جَاءتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ فَهَل لَّنَا مِن شُفَعَاء فَيَشْفَعُواْ لَنَا أَوْ نُرَدُّ فَنَعْمَلَ غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ قَدْ خَسِرُواْ أَنفُسَهُمْ وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَفْتَرُونَ} (53) سورة الأعراف .
    (11) وقال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنجِيكُم مِّنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ} (10) سورة الصف .
    البحثُ:
    عرفتَ فيما مضى ألفاظ الاستفهام ومعانيها الحقيقية. هنا نريد أن نبين لك أن هذه الألفاظ قد تخرج إِلى معان أخرى تستفاد من السياق.
    تدبر الأمثلة المتقدمة تجد البحتري في المثال الأول لا يسأل عن شيء، وإِنما يريد أن يقول ما الدهر إلا شدة سرعان ما تنجلي، وما هو إِلا ضيق يعقبه فرج، فلفظة هل في كلامه إِنما جاءت للنفي لا لطلب والعلم بشيء كان مجهولا.
    وأبو الطيب في المثال الثاني إنما ينكر على الأعداء ارتيابهم في عُلا كافور والتماسهم البراهين على ما كتبه الله من النصر واختصه به من الجدِّ السعيد، بعد أن رأوا كيف يتردَّى في المهالك كل من أَراد به شرّا وكيف يُصيب الزمان كل من نوى له سوءا، فالاستفهام في البيت لا يفيد معنى سوى الإِنكار.
    والبحتري في المثال الثالث إنما يريد أن يحمل الممدوح على الإِقرار بما ادعاه له من الفوْق على بقية الخلفاء في الجود وبسطة الجسم والشجاعة. وليس من قصده أن يسأل، فالاستفهام في كلامه للتقرير.
    والشاعر في المثال الرابع يلوم مخاطبيه على تماديهم في الشقاق واستمرارهم في التخاذل والتنافر. ويقرعهم على غلوهم في الصخَب والضجيج، فهو قد خرج بأداة الاستفهام عن معناها الأصلي إلى التوبيخ والتقريع.
    وأبو الطيب في المثال الخامس يقصد إلى التعظيم والإجلال بإِظهار ما كان للمرثي أيام حياته من صفات السيادة والشجاعة والكرم، مع ما في ذلك من إظهار التحسر والتفجع. أَما في المثال السادس حيث يهجو كافورًا فإنه ينتقصه ويعمِدُ إِلى تحقيره والحطّ من كرامته.
    وإذا تدبرت بقية الأَمثلة وجدت أَدوات الاستفهام قد خرجت عن معانيها الأَصلية إِلى الاستبطاء والتعجب. والتسوية والتمني، والتشويق، على الترتيب.
    القاعدةُ:
    (38) قَدْ تَخْرُجُ أَلفاظُ الاستفهام عَنْ معَانِيها الأَصْلِيَّةِ لمعَانٍ أُخْرى تستفَادُ من سياق الكلام كالنَّفْي، والإِنْكَار، والتَّقْرير والتَّوْبيخِ والتعظيم، والتحقير والاستبطاء والتَّعَجبِ، والتّسْويةِ والتَّمَنِّي والتشويق.


      الوقت/التاريخ الآن هو السبت أكتوبر 05, 2024 1:25 pm