تطبيقات:
(1)بيِّن مواضعَ الطباقِ في الأمثلة الآتية، ووضحْ نوعه في كل مثال:
(1) قال تعالى :{أَوَ مَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ ..} (122) سورة الأنعام.
(2) وقال دِعْبل الخُزاعيُّ :
لا تعجبي يا سلْمُ مِنْ رجُلٍ ضَحِكَ المشِيبُ برأسِهِ فَبكَى
(3) وقال الشاعر :
على أنني راضٍ بأنْ أَحْمِلَ الهوَى وأَخْرُجَ مِنْهُ لاَ عليّ ولا لِياَ
4) وقال البحتريُّ :
تُقَيّضُ لي من حيثُ لا أعلَمُ النّوَى، وَيَسْرِي إليّ الشّوْقُ من حَيثُ أعلَمُ
(5) وقال المُقنَّع الكندِيُّ :
لهُمْ جُلُّ مالِي إنْ تَتابِعَ لِي غنىً ... وإنْ قَلَّ مالِي لَمْ أُكَلِّفْهُمُ رِفْدا
(6) وقال تعالى: {وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (6) يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآَخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ (7) ْ [الروم/6-8]
(7) وقال تعالى :{لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ ..َ} (286) سورة البقرة.
( وقال السموءَل بن عادياء :
سَلِي، إِنْ جَهِلْت، النَّاسَ عَنَّا وعَنْهُمُ ... فلَيْسَ سَواءً عالِمٌ وجَهُولُ
(9) وقال الفرزدق يهجو بني كُلَيْب :
قَبَحَ الإلَهُ بَني كُلَيْبٍ إنّهُمْ لا يَغْدِرُونَ وَلا يَفُونَ لِجَارِ
(10) وقال أَبو صخْر الْهُذليّ
أما والذي أَبْكَى وأَضْحَكَ، والذي ... أماتَ وأَحْيا، والذي أَمْرُهُ الأَمْرُ
لقَدْ تَرَكَتْنِي أَحْسُدُ الوَحْشَ أَنْ أَرَىأَلِيفَيْنِ مِنْها لا يَرُوعُهُما الذُّعْرُ
(11) قال الحماسيُّ :
تأَخَّرْتُ أَسْتَبْقي الْحياةَ فَلَم أَجدْ … …لِنَفْسي حياةً مِثل أَنْ أَتَقَدّما
(2) اقرأ ما كتبه ابن بطوطة في وصف مصرَ وبيِّن جمالَ الطباقِ في أسلوبه :
هي مجْمعُ الوارد والصادر ، ومحطُّ رَحْل الضعيفِ والقادرِ، بها ما شِئتَ من عالِم وجاهِلٍ، وجادٍّ وهازلٍ، وحليمٍ وسفِيهٍ، ووضيعٍ ونبيهٍ، وشريفٍ ومشروفٍ، ومُنْكَرٍ ومعروفٍ، تمُوجُ موْج البحر بسكَّانها، وتكادُ تَضِيق بهم على سَعةِ مكانها.
(3) حول طباقَ الإيجابِ في الأمثلة الآتية إلى طباق السلبِ:
(1) العدوُّ يُظهرُ السيئةَ ويُخْفي الحسنةَ.
(2) ليس من الحزمِ أنْ تُحسِن إِلى الناس وتسيءَ إِلى نَفْسكَ.
(3) لا يليقُ بالمُحْسن أن يُعْطيَ البعيدَ ويمْنَعَ القريبَ.
(4) حول طباقَ السلب في الأمثلة الآتية إلى طباق الإيجاب:
(1) يَعْلم الإنسانُ ما في اليومِ والأمسِ، ولا يعلمُ ما يأتي به الغدُ.
(2) اللئيمُ يعْفُو عند العجزِ، ولا يعفو عند المقدرةِ.
(3) أحبُّ الصدقَ ولا أحبُّ الكذبَ.
(1)بيِّن مواضعَ الطباقِ في الأمثلة الآتية، ووضحْ نوعه في كل مثال:
(1) قال تعالى :{أَوَ مَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ ..} (122) سورة الأنعام.
(2) وقال دِعْبل الخُزاعيُّ :
لا تعجبي يا سلْمُ مِنْ رجُلٍ ضَحِكَ المشِيبُ برأسِهِ فَبكَى
(3) وقال الشاعر :
على أنني راضٍ بأنْ أَحْمِلَ الهوَى وأَخْرُجَ مِنْهُ لاَ عليّ ولا لِياَ
4) وقال البحتريُّ :
تُقَيّضُ لي من حيثُ لا أعلَمُ النّوَى، وَيَسْرِي إليّ الشّوْقُ من حَيثُ أعلَمُ
(5) وقال المُقنَّع الكندِيُّ :
لهُمْ جُلُّ مالِي إنْ تَتابِعَ لِي غنىً ... وإنْ قَلَّ مالِي لَمْ أُكَلِّفْهُمُ رِفْدا
(6) وقال تعالى: {وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (6) يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآَخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ (7) ْ [الروم/6-8]
(7) وقال تعالى :{لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ ..َ} (286) سورة البقرة.
( وقال السموءَل بن عادياء :
سَلِي، إِنْ جَهِلْت، النَّاسَ عَنَّا وعَنْهُمُ ... فلَيْسَ سَواءً عالِمٌ وجَهُولُ
(9) وقال الفرزدق يهجو بني كُلَيْب :
قَبَحَ الإلَهُ بَني كُلَيْبٍ إنّهُمْ لا يَغْدِرُونَ وَلا يَفُونَ لِجَارِ
(10) وقال أَبو صخْر الْهُذليّ
أما والذي أَبْكَى وأَضْحَكَ، والذي ... أماتَ وأَحْيا، والذي أَمْرُهُ الأَمْرُ
لقَدْ تَرَكَتْنِي أَحْسُدُ الوَحْشَ أَنْ أَرَىأَلِيفَيْنِ مِنْها لا يَرُوعُهُما الذُّعْرُ
(11) قال الحماسيُّ :
تأَخَّرْتُ أَسْتَبْقي الْحياةَ فَلَم أَجدْ … …لِنَفْسي حياةً مِثل أَنْ أَتَقَدّما
(2) اقرأ ما كتبه ابن بطوطة في وصف مصرَ وبيِّن جمالَ الطباقِ في أسلوبه :
هي مجْمعُ الوارد والصادر ، ومحطُّ رَحْل الضعيفِ والقادرِ، بها ما شِئتَ من عالِم وجاهِلٍ، وجادٍّ وهازلٍ، وحليمٍ وسفِيهٍ، ووضيعٍ ونبيهٍ، وشريفٍ ومشروفٍ، ومُنْكَرٍ ومعروفٍ، تمُوجُ موْج البحر بسكَّانها، وتكادُ تَضِيق بهم على سَعةِ مكانها.
(3) حول طباقَ الإيجابِ في الأمثلة الآتية إلى طباق السلبِ:
(1) العدوُّ يُظهرُ السيئةَ ويُخْفي الحسنةَ.
(2) ليس من الحزمِ أنْ تُحسِن إِلى الناس وتسيءَ إِلى نَفْسكَ.
(3) لا يليقُ بالمُحْسن أن يُعْطيَ البعيدَ ويمْنَعَ القريبَ.
(4) حول طباقَ السلب في الأمثلة الآتية إلى طباق الإيجاب:
(1) يَعْلم الإنسانُ ما في اليومِ والأمسِ، ولا يعلمُ ما يأتي به الغدُ.
(2) اللئيمُ يعْفُو عند العجزِ، ولا يعفو عند المقدرةِ.
(3) أحبُّ الصدقَ ولا أحبُّ الكذبَ.
الأربعاء مارس 24, 2021 8:58 am من طرف nour
» اعراب الدعاء
الأحد أبريل 26, 2020 8:43 pm من طرف معاد ريان
» التاء المربوطة والتاء المبسوطة
السبت أبريل 18, 2020 10:02 pm من طرف nour
» تنوين الاسم المقصور والمنقوص والممدود وإعرابه
السبت أبريل 11, 2020 8:58 pm من طرف nour
» الألف اللينة مقصورة وممدودة
الأربعاء أبريل 08, 2020 11:46 pm من طرف nour
» لمصر ام لربوع الشام
الإثنين أبريل 06, 2020 5:14 am من طرف Bbttm
» الهمزة المتطرفة
الأحد أبريل 05, 2020 9:04 pm من طرف nour
» الهمزة المتطرفة
الأحد أبريل 05, 2020 9:03 pm من طرف nour
» التعجب: تعريفه، صيغه، شروط فعلي التعجب.
الأحد أبريل 05, 2020 10:05 am من طرف nour