أستاذ اللغة العربية نورالدين فقري

أخي الزائر/أختي الزائرة : أعضاء المنتدى يبذلون مجهودات كبيرة من أجل إفادتك.فبادر بالتسجيل لإفادتهم أو لشكرهم ولا تبق مجرد زائر مستهلك فقط .. نحن في انتظار ما يفيض به قلمك من جديد ومفيد ..

أستاذ اللغة العربية نورالدين فقري

أخي الزائر/أختي الزائرة : أعضاء المنتدى يبذلون مجهودات كبيرة من أجل إفادتك.فبادر بالتسجيل لإفادتهم أو لشكرهم ولا تبق مجرد زائر مستهلك فقط .. نحن في انتظار ما يفيض به قلمك من جديد ومفيد ..

دعم وتقوية في مادة اللغة العربية

أنت الزائر رقم:

المواضيع الأخيرة

» نص سماعي اكتشف ذاتك
ارجاء استاذي الكريم نور الدين   مساعدتي في اقرب وقت Emptyالأربعاء مارس 24, 2021 8:58 am من طرف nour

» اعراب الدعاء
ارجاء استاذي الكريم نور الدين   مساعدتي في اقرب وقت Emptyالأحد أبريل 26, 2020 8:43 pm من طرف معاد ريان

» التاء المربوطة والتاء المبسوطة
ارجاء استاذي الكريم نور الدين   مساعدتي في اقرب وقت Emptyالسبت أبريل 18, 2020 10:02 pm من طرف nour

» تنوين الاسم المقصور والمنقوص والممدود وإعرابه
ارجاء استاذي الكريم نور الدين   مساعدتي في اقرب وقت Emptyالسبت أبريل 11, 2020 8:58 pm من طرف nour

» الألف اللينة مقصورة وممدودة
ارجاء استاذي الكريم نور الدين   مساعدتي في اقرب وقت Emptyالأربعاء أبريل 08, 2020 11:46 pm من طرف nour

» لمصر ام لربوع الشام
ارجاء استاذي الكريم نور الدين   مساعدتي في اقرب وقت Emptyالإثنين أبريل 06, 2020 5:14 am من طرف Bbttm

» الهمزة المتطرفة
ارجاء استاذي الكريم نور الدين   مساعدتي في اقرب وقت Emptyالأحد أبريل 05, 2020 9:04 pm من طرف nour

» الهمزة المتطرفة
ارجاء استاذي الكريم نور الدين   مساعدتي في اقرب وقت Emptyالأحد أبريل 05, 2020 9:03 pm من طرف nour

» التعجب: تعريفه، صيغه، شروط فعلي التعجب.
ارجاء استاذي الكريم نور الدين   مساعدتي في اقرب وقت Emptyالأحد أبريل 05, 2020 10:05 am من طرف nour


2 مشترك

    ارجاء استاذي الكريم نور الدين مساعدتي في اقرب وقت

    avatar
    روفيده


    عدد المساهمات : 3
    تاريخ التسجيل : 24/02/2013

    ارجاء استاذي الكريم نور الدين   مساعدتي في اقرب وقت Empty ارجاء استاذي الكريم نور الدين مساعدتي في اقرب وقت

    مُساهمة من طرف روفيده الخميس فبراير 28, 2013 7:26 am

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
    بعد السؤال عن الحال
    اتمنى لك دوام الصحة والعافية
    استاذي الكريم:نور الدين فقري
    الرجاء منك مساعدتي في تحضير درس في مادة النحو الا وهو(ظن وأخوتها )مع شواهد من الفية ابن مالك وامثلة
    ومن ناحية البلاغة اريد ان اعرف كيف يمكنني استخراج الجملة وهل هي اسلوب امر او النهي او التمني واستخراج الغرض البلاغي
    فمثلا

    (فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا)
    هي أسلوب استفهام ولكن ماهو الغرض البلاغي منها

    الرجاء منك مساعدتي في أقرب وقت
    أخيرا املك لك احترامي وتحياتي
    nour
    nour
    Admin


    عدد المساهمات : 1231
    تاريخ التسجيل : 15/11/2010
    العمر : 60
    الموقع : المغرب - الجديدة

    ارجاء استاذي الكريم نور الدين   مساعدتي في اقرب وقت Empty المتعدي إلى مَفعولين أصلُهُما مُبتدأ وخَبر

    مُساهمة من طرف nour الخميس فبراير 28, 2013 10:01 am

    ظن وأخواتها.
    - المتعدي إلى مَفعولين أصلُهُما مُبتدأ وخَبر، فَتَنْصب المُبتدأ مفعولا به أولا, وتَنْصب الخبر مفعولا به ثانيا.
    وهذه الأفعال أربعة أنواع:
    أ- أفعالُ الَيقِينِ : تُفيد الاعْتقاد واليَقين , أكثرها استعمالا: رَأَى, وَجَدَ, عَلِمَ, أَلْفَى, دَرَى, وتَعَلَّمْ.
    ب- أفعالُ الرُّجْحَانِ: تُفِيد تَرْجيح اليقين على الشك , أكثرها استعمالا: ظَنَّ, حَسِبَ, خَالَ, زَعَمَ, عَدَّ, هَبْ, حَجَا,وجَعَلَ.
    ج- أفعالُ التَّحْوِيلِ: تُفِيد تَحويل صِفة المُبتدإ من حال إلى حال ، أكثرها استعمالا: صَيَّرَ، اِتَّخَدَ، جَعَلَ، رَدَّ، تَرَكَ, تَخِدَ, ووَهَبْ.
    nour
    nour
    Admin


    عدد المساهمات : 1231
    تاريخ التسجيل : 15/11/2010
    العمر : 60
    الموقع : المغرب - الجديدة

    ارجاء استاذي الكريم نور الدين   مساعدتي في اقرب وقت Empty ظَـــنَّ وَأَخَــوَاتُـهَا:دليل السالك إلى ألفية ابن مالك

    مُساهمة من طرف nour الخميس فبراير 28, 2013 10:19 am

    ظَـــنَّ وَأَخَــوَاتُـهَا

    206) انْصِبْ بِفِعْلِ الْقَلْبِ جُزْأَي ابْتِداَ أعْنِي رأَى خَالَ عَلِمْتُ وَجـَدَا
    207) ظَنَّ حَسِبْتُ وَزَعَمـتُ مَعَ عَدْ حَجَا دَرَى وَجَعَلَ اللَّذْ كَاْعْتَقـَدْ
    208) وَهَبْ تَعَلَّـمْ وَالَّتِـي كَصَيـَّرا أيْضاً بِهَا انْصِـبْ مُبْتَداً وَخَبَـرَا
    هذا هو القسم الثالث من الأفعال الناسخة للابتداء، وهو (ظن وأخواتها) فتنصب المبتدأ والخبر، وتغير اسمهما، إذ يصير كل منهما مفعولاً به. وبالرغم من اعتبارهما مفعولين فإنهما عمدتان لا فضلتان كبقية المفعولات، لأن أصلهما المبتدأ والخبر.
    وتنفرد عن غيرها من النواسخ في أنه لابد لها من فاعل. وهي إما أفعال وهو الأكثر. أو أسماء تعمل عملها، كما سيأتي إن شاء الله.
    وأفعال هذا الباب قسمان: أفعال القلوب، وأفعال التحويل.
    أما أفعال القلوب فهي: التي معانيها قائمة بالقلب. متصلة به كالعلم واليقين والظن ونحوها، وتنقسم أربعة أقسام:
    الأول: ما يفيد في الخبر يقيناً، والمراد باليقين: الاعتقاد الجازم. وهو ثلاثة أفعال: "وجد" و"تَعَلَّمْ" بمعنى: اعلم( ) و"درى".
    فمثال وجد: وجدت الصلاحَ بابَ الخير. قال تعالى: ]إنّا وجدناه صابرا نعم العبد إنه أوّاب[( ) فالهاء: مفعول أول. و"صابراً" مفعول ثان.
    وأما (تعلم) بمعنى "اعلم" فالكثير فيها أن تتعدى إلى (أن) المؤكدة ومعموليها، نحو: تعلم أن الربا بلاء( )، وتكون (أن) واسمها وخبرها في تأويل مصدر سدَّ مسد مفعولي (تعلم)، ومنه قول زهير بن أبي سلمى:
    فقلت تعلم أن للصيـد غِـرَّةً وإلا تضيعـها فإنـك قاتـله( )
    ويقل أن ينصب مفعولين كل منهما اسم مفرد، نحو: تعلم الحياة جهاداً. ومنه قول الشاعر:
    تعلم شفاء النفس قهـر عدوها فبالغ بلطف في التحيل والمكر( )
    وأما (درى) فالأكثر فيه أن يتعدى لواحد بالباء، تقول: دريت بسفرك. فإن دخلت عليه الهمزة تعدى بها لواحد. ولثان بالباء كما في قوله تعالى: ]قل لو شآء الله ما تلوته عليكم ولآ أدراكم به[( ) فضمير المخاطب مفعول أول. والجار والمجرور مفعول ثانٍ.
    وقد ينصب (درى) مفعولين بنفسه، ولكنه قليل نحو: دريت ثمرةَ العلمِ العملَ، ومنه قول الشاعر:
    دُرِيْت الوفيَّ العهد يا عرو فاغتبط فإن اغتباطاً بالوفـاء حميـد( )
    فالمفعول الأول (التاء) التي وقعت نائب فاعل. والثاني قوله: (الوفيَّ).
    القسم الثاني من أفعال القلوب: ما يفيد في الخبر رجحاناً أي: رجحان اليقين، وأفعاله خمسة: (جعل) بمعنى: اعتقد و(حجا) و(عدَّ) و(هبْ) و(زعم).
    فمثال (جعل): جعلت العلاجَ نافعاً. أي: اعتقدت. ومنه في بعض الآراء( )، قوله تعالى: ]وجعلوا الملائكة الذين هم عباد الرحمن إناثاً[( ) أي: اعتقدوا ومثال (حجا) حجوت الجوَّ بارداً. ومنه قول الشاعر:
    قد كنت أحجو أبا عمرو أخا ثقة حتى ألـمّت بنا يومـاً ملمـات
    ومثال (عدَّ) عددت الصديقَ أخاً. ومنه قول الشاعر:
    فلا تعدد المولى شريكك في الغنى ولكنما المـولى شريكك في العُدْمِ( )
    ومثال: (هبْ):
    فقلـت أجـرني أبا مـالـك وإلا فهبنـي أمـرأً هـالــكاً
    وأما (زعم) فالأكثر فيها أن تتعدى إلى معموليها بواسطة (أن) المؤكدة، سواء كانت مشددة أو مخففة من الثقيلة. نحو: من زعم أن يخدع الناس فهو المخدوع، ومنه قوله تعالى: ]زعم الذين كفروا أن لّن يبعثوا[( ) وقوله تعالى: ]إن زعمتم أنّكم أولياء لله من دون النّاس فتمنوا الموت إن كنتم صادقين[( ) والمصدر المؤول سد مسد مفعولي زعم.
    وقد تتعدى إلى المفعولين بغير توسط (أن) بينهما نحو: أنت زعمت خالداً جريئاً، ومنه قول الشاعر:
    زعمتنـي شيخـاً ولست بشيخ إنما الشيخ من يدب دبيـباً( )
    القسم الثالث من أفعال القلوب: ما يفيد في الخبر يقيناً أو رجحاناً، والغالب كونه لليقين وهو فعلان: (رأى) و(علم).
    فمثال (رأى) رأيت العلماءَ باقين ما بقي الدهر، ومنه قوله تعالى: ]إنّهم يرونـه بعيدا (6) ونـراه قريبا[( ) فالأولى للظن، والثانية لليقين. أي: يظنون البعث ممتنعاً، ونعلمه واقعاً لا محالة.
    ومثال (علم): علمت الصلحَ خيراً، ومنه قوله تعالى: ]فاعلم أنه لا إله إلا الله[( ) أي: تيقن واعتقد، وأن واسمها وخبرها سدت مسد مفعولي (اعلم)، وقال الشاعر:
    علمتك الباذل المعروف فانبعثت إليك بي واجفات الشوق والأمل( )
    فـ(علم) لليقين، والدليل أن المقام مدح واستجداء.
    القسم الرابع: ما يفيد في الخبر رجحاناً أو يقيناً، والغالب كونه للرجحان. وهو ثلاثة: (ظن) و(خال) و(حسب).
    فمثال (ظن): ظننت الكتابَ موجوداً. ومنه قوله تعالى: ]فقال له فرعون إنّي لأظنّك يا موسى مسحورا[( ) وقد تستعمل لليقين، كقوله تعالى: ]الذين يظنّون أنّهم ملاقوا ربهم [( )على أحد القولين .
    ومثال (خال): خِلتُ الدراسةَ مُتعةً. وقد وردت بمعنى (اليقين) في قول الشاعر:
    دعـاني الغـواني عمهن وخِلْتُنِـي لي اسـم فلا أُدعـى به وهو أول
    وذلك لأنه لا يظن أن لنفسه اسـماً، بل هو على يقين من ذلك.
    ومثال (حسب): حسب المهملُ النجاحَ سهلاً، ومنه قوله تعالى: ]ولا تحسبن الله غافلا عمّا يعمل الظالمون[( ).
    أما النوع الثاني من أفعال هذا الباب فهو: أفعال التحويل: وهي التي تدل على تحول الشيء وانتقاله من حالة إلى أخرى. وتسمى – أيضاً – أفعال التصيير. لأن كل فعل منها بمعنى (صيّر).
    وهي سبعة: جعل، وردَّ، وترك، واتخذ، وتَخِذَ، وصيَّر، ووهبَ.
    فمثال (جعل): جعلت الذهب خاتماً، ومنه قوله تعالى: ]وقدمنآ إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هبآء منثورا[( ).
    ومثال (ردَّ): رَدّتِ الاستقامةُ الوجوهَ المظلمة نيرةً، ومنه قوله تعالى: ]يا أيها الذين آمنوا إن تطيعوا فريقاً من الذين أوتوا الكتاب يردوكم بعد إيمانكم كافرين[( ) على رأي من يعرب (كافرين) مفعولاً ثانياً، وهو الأظهر. وقوله تعالى: ]لو يردونكم من بعد إيمانكم كفّارا[( )
    ومثال (ترك): تركت الطلاب يبحثون في المسألة، ومنه قوله تعالى: ]وتركنا بعضهم يومئذ يموج في بعض[( ).
    ومثال (اتخذ): اتخذت طالبَ العلم صديقاً، ومنه قوله تعالى: ]واتّخذ الله إبراهيم خليلا[( ).
    ومثال (تَخِذَ) – بالتخفيف - : تَخِذَتِ الحرارةُ الثلجَ ماءً. ومنه قوله تعالى: ]قال لو شئت لتّخذتَ عليه أجرا[( ) فقد قرأ ابن كثير وأبو عمرو بتخفيف التاء وكسر الخاء، على وزن (لَعَلِمْتَ) وقرأ بقية السبعة بتشديد التاء وفتح الخاء.
    ومثال (صيَّر): صيرت الزجاج لامعاً.
    ومثال (وهب): وهبني الله فداء الحق.
    وإلى ما تقدم من التفصيل أشار ابن مالك بقوله: (انصب بفعل القلب . . . إلخ) أي: انصب بالفعل القلبي (جزأي ابتدا) أي: المبتدأ والخبر( ) وأشار بقوله: (أعني رأى . . . إلخ) إلى أن المقصود أفعال معينة. إذ ليس كل فعل قلبي ينصب مفعولين، بل منه ما هو لازم نحو: فكر الطالب. ومنه ما هو متعدٍّ لواحد نحو: فهمت المسألة، ثم عدد أفعال القلوب التي تنصب مفعولين.
    وقد قضت ضرورة الشعر على الناظم أن يزيد الألف في آخر الفعلين (وجد وصير) وأن يخفف الدال في الفعل (عدَّ).
    وقوله: (وجعل اللذ كاعتقد) احتراز من (جعل) التي بمعنى (صيّر) فإنها من أفعال التحويل – كما مرَّ – وقوله: (اللذ) اسم موصول. وهو لغة في (الذي)، ثم أشار إلى أفعال التحويل بقوله: (والتي كصيَّرا) ولم يذكرها.

    * * *

    209) وَخُـصّ بِالتَّعْلِيقِ والإلْـغَاءِ مَـا مِنْ قَبْـلِ هَـبْ والأَمْـرَ هَـبْ قَدْ أُلْزِمَا
    210) كَـذَا تَعَلَّـمْ وَلِغَيْـرِ الْمَـاضِ مِنْ سِوَاهُمَـا اجْعَـلْ كُـلَّ مَـالَـهُ زُكِـنْ
    أفعال القلوب كلها متصرفة، ما عدا (هبْ، وتعلَّم) فهما ملازمان للأمر. أما أفعال التحويل فهي متصرفة، إلا (وهب) فهو ملازم للمضي ويثبت لغير الماضي من المضارع والأمر واسم الفاعل وغيرها من التصاريف ما ثبت للماضي من العمل وغيره.
    تقول: ظننت خالداً مسافراً. والمضارع نحو: أظن خالداً مسافراً. والأمر نحو: ظُنَّ خالداً مسافراً. واسم الفاعل نحو: أنا ظانٌّ خالداً مسافراً، واسم المفعول نحو: خالد مظنون أبوه مسافراً. فـ(أبوه) نائب فاعل لاسم المفعول، و(مسافراً) مفعول ثانٍ. والمصدر نحو: عجبت من ظنك خالداً مسافراً.
    ومن التصاريف قوله تعالى: ]وإنّي لأظنّك يا فرعون مثبورا[( ) وقوله تعالى: ]إنّهم يرونه بعيدا (6) ونراه قريبا[( ) وقال تعالى: ]فاعلم أنه لا إله إلا الله[( ) وقال تعالى: ]لو يردونكم من بعد إيمانكم كفّارا[( ) وقال تعالى: ]لا تحسبوه شرّا لكم[( ).
    وقد اختصت أفعال القلوب المتصرفة بالتعليق والإلغاء( ). وأما غير المتصرفة فلا يكون فيها تعليق ولا إلغاء. وكذلك أفعال التحويل..
    وهذا معنى قوله: (وخُصَّ بالتعليق . . . إلخ) أي: خص بالإلغاء والتعليق الأفعال التي ذكرت في النظم – في الأبيات السابقة – قبل (هب) وعددها أحد عشر فعلاً، والفعل (هب) ملازم للأمر. وكذا
    (تعلم) وإذا جاء غير الماضي من سوى (هب وتعلم) فأعطه ما عُلِمَ من الأحكام التي تكون للماضي، من العمل والتعليق والإلغاء. وقوله: (زُكِنَ) أي: علم.

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت أكتوبر 05, 2024 1:18 pm