التَّعَجُّبُ.
◄ تعريفه:
التَّعَجُّبُ هو اسْتِعْظَامُ فِعل ظَاهر المَزِيَّةِ لِخَفاءِ سِرِّه وقلَّة وُجود نَظِيره.
◄ صِيغُ التَّعَجُّب:
للتّعجب صيغتان قِياسِيتان هما: مَا أَفْعَلَ و أَفْعِلْ بِهِ.
◄ شُروطُ فِعْلَيْ التَّعَجّب:
أ- يُتَعَجَّبُ من الفعل مباشرة إذا اسْتَكْمَلَ ثَمانيةَ شُرُوط:
1- أنْ يكونَ فِعلاً فَلا يُقال: ما أَحْمَرَه: من الحِمار، لأنَّه ليسَ بفعلٍ.
2- أن يَكونَ ثُلاثِياً فلا يُبْنَيَانِ مِنْ دَحْرَجَ وضارَبَ واستَخْرَج.
3- أنْ يكونَ مُتَصَرِّفاً، فلا يُبْنَيَانِ من "نِعْمَ" و "بئْس" وغيرِهما مِمَّا لا يَتصَرَّف.
4- أَنْ يَكونَ معناه قَابلاً للتَّفاضُل، فلا يُبْنَيانِ من فَنِيَ وماتَ.
5- أن يَكونَ تامّاً، فلا يُبنيان من ناقصٍ من نحو "كانَ وظَلَّ وباتَ وصارَ".
6- أن يكون مُثْبتاً، فلا يُبْنَيَانِ مِنْ مَنْفيٍّ.
7- أن لا يكونَ اسمُ فاعِلِه على "أفْعَلَ فَعْلاء" فلا يُبْنَيَانِ من: "عَرَج وخَضِرَ الزَّرعُ".
8- أنْ لا يَكونَ مَبْنِيّاً للمفعول فلا يُنَيَان من نحو "ضُرِبَ"
مثال:
● مَا أَجْمَلَ شَوَاطِئَ المَغْرِبِ!
● أَعْظِمْ بِأَرْضِكَ الخِصْبَةِ!
ب- لا يُتَعَجَّبُ من الفعل مباشرة إذا لم تتوفر فيه الشروط السابقة،
فتَقولُ في التَّعَجُّب من الزائد على ثلاثة وكذا المَنْفيّ والمَبْنِيّ للمَجهول، أَشَدَّ وأَشْدِدْ ونحوهما ، يُذكر بعدها المَصدر الصريح أو المؤول للفعل المُتَعَجَّبُ منه.
مثال:
● مَا أَشَذَ تَعَلُّقَ المَغَارِبَةِ بِأَرْضِهِمْ!
● أَجْمِلْ بِاسْتِغْفَارِ المُؤْمِنِ!
● ما أكثرَ أنْ لا يقومَ!
● ما أعظَمَ ما ضُرِب!
◙ ملاحظة:
1- الجَامِدُ لا يُتَعَجَّبُ منه مُطلقا.
2- قد يأتي التعجب على غير الصيغتين السابقتين، بل على صورة النداء ( النداء التعجبي )، فيُعرب إعراب المنادى، وقد يُجر بلام مفتوحة، مثال:
● يَا لَهُ مِنْ مَنْظَرٍ جَمِيلٍ!
● يَا جَمَالَ المَغْرِبِ!
◄ تعريفه:
التَّعَجُّبُ هو اسْتِعْظَامُ فِعل ظَاهر المَزِيَّةِ لِخَفاءِ سِرِّه وقلَّة وُجود نَظِيره.
◄ صِيغُ التَّعَجُّب:
للتّعجب صيغتان قِياسِيتان هما: مَا أَفْعَلَ و أَفْعِلْ بِهِ.
◄ شُروطُ فِعْلَيْ التَّعَجّب:
أ- يُتَعَجَّبُ من الفعل مباشرة إذا اسْتَكْمَلَ ثَمانيةَ شُرُوط:
1- أنْ يكونَ فِعلاً فَلا يُقال: ما أَحْمَرَه: من الحِمار، لأنَّه ليسَ بفعلٍ.
2- أن يَكونَ ثُلاثِياً فلا يُبْنَيَانِ مِنْ دَحْرَجَ وضارَبَ واستَخْرَج.
3- أنْ يكونَ مُتَصَرِّفاً، فلا يُبْنَيَانِ من "نِعْمَ" و "بئْس" وغيرِهما مِمَّا لا يَتصَرَّف.
4- أَنْ يَكونَ معناه قَابلاً للتَّفاضُل، فلا يُبْنَيانِ من فَنِيَ وماتَ.
5- أن يَكونَ تامّاً، فلا يُبنيان من ناقصٍ من نحو "كانَ وظَلَّ وباتَ وصارَ".
6- أن يكون مُثْبتاً، فلا يُبْنَيَانِ مِنْ مَنْفيٍّ.
7- أن لا يكونَ اسمُ فاعِلِه على "أفْعَلَ فَعْلاء" فلا يُبْنَيَانِ من: "عَرَج وخَضِرَ الزَّرعُ".
8- أنْ لا يَكونَ مَبْنِيّاً للمفعول فلا يُنَيَان من نحو "ضُرِبَ"
مثال:
● مَا أَجْمَلَ شَوَاطِئَ المَغْرِبِ!
● أَعْظِمْ بِأَرْضِكَ الخِصْبَةِ!
ب- لا يُتَعَجَّبُ من الفعل مباشرة إذا لم تتوفر فيه الشروط السابقة،
فتَقولُ في التَّعَجُّب من الزائد على ثلاثة وكذا المَنْفيّ والمَبْنِيّ للمَجهول، أَشَدَّ وأَشْدِدْ ونحوهما ، يُذكر بعدها المَصدر الصريح أو المؤول للفعل المُتَعَجَّبُ منه.
مثال:
● مَا أَشَذَ تَعَلُّقَ المَغَارِبَةِ بِأَرْضِهِمْ!
● أَجْمِلْ بِاسْتِغْفَارِ المُؤْمِنِ!
● ما أكثرَ أنْ لا يقومَ!
● ما أعظَمَ ما ضُرِب!
◙ ملاحظة:
1- الجَامِدُ لا يُتَعَجَّبُ منه مُطلقا.
2- قد يأتي التعجب على غير الصيغتين السابقتين، بل على صورة النداء ( النداء التعجبي )، فيُعرب إعراب المنادى، وقد يُجر بلام مفتوحة، مثال:
● يَا لَهُ مِنْ مَنْظَرٍ جَمِيلٍ!
● يَا جَمَالَ المَغْرِبِ!
الأربعاء مارس 24, 2021 8:58 am من طرف nour
» اعراب الدعاء
الأحد أبريل 26, 2020 8:43 pm من طرف معاد ريان
» التاء المربوطة والتاء المبسوطة
السبت أبريل 18, 2020 10:02 pm من طرف nour
» تنوين الاسم المقصور والمنقوص والممدود وإعرابه
السبت أبريل 11, 2020 8:58 pm من طرف nour
» الألف اللينة مقصورة وممدودة
الأربعاء أبريل 08, 2020 11:46 pm من طرف nour
» لمصر ام لربوع الشام
الإثنين أبريل 06, 2020 5:14 am من طرف Bbttm
» الهمزة المتطرفة
الأحد أبريل 05, 2020 9:04 pm من طرف nour
» الهمزة المتطرفة
الأحد أبريل 05, 2020 9:03 pm من طرف nour
» التعجب: تعريفه، صيغه، شروط فعلي التعجب.
الأحد أبريل 05, 2020 10:05 am من طرف nour